فضيحة سر نقص تفاعل فيس بوك ومواقع التواصل ولماذا يحربون روابط /وما الحل لزيادة تفاعل

0


اسرار فيس بوك ومواقع التواصل ولماذا يحربون رواط


 الربح من الانترنت والذي يعتمد على الفيسبوك في نشر الروابط الخاصه بالفيس بوك لا يدعم خاصيه فهو موقع من مواقع التواصل الاجتماعي الذي اصبحت منتشره بشكل كبير في جميع الدول وهو يعتمد على الاشهار فهذا لا يدعم خاصيه نشر الروابط اذا كنت تريد نشر الروابط فلابد ان تضع المال وهذا هي سياسه الفيسبوك الذي لا تدعوا المبتدئين فجميع المبتدئين ليس له المال الكافي واتهم و اشهار مواقع وقبل البدء 
وقبل كل شيئ ارجو منكم مشاهده الفيديو الفيديو في جميع الاشياء التي تهمك ولا تنسوا الاشتراك بارك الله فيكم في القناه والمدونه

لماذا يحارب الفيس بوك روابط



هذا الانتشار الكبير للشبكة الزرقاء على مستوى العالم جلب لها الكثير من الانتقادات والهجمات من مراقبي وسائل الإعلام الاجتماعي، والناشطين المطالبين بالحد – ولو قليلًا – من القدرات التي أصبحت تنمو بشكل رهيب في أركانها بخلق بعض الذعر والخوف عند حدوث الكوارث الطبيعية أو الهجمات الإرهابية، 

وأصبح الكثيرون لا يفرقون بين ما هو حقيقي وما هو زائف في تغذية الأخبار الرئيسية التي تظهر على حساباتهم بمجرد حدوث أمر ما على سطح الكرة الأرضية. الانتخابات الأمريكية أطلعتنا على حجم وتأثير الشبكة الزرقاء على حياتنا منذ تأسيسه كان مستخدمو فيسبوك مبهورين بهذا الموقع الفريد والعجيب الذي غيّر بعض طرق التواصل بينهم للأبد،

 وأصبح دوره على الإنترنت يتزايد بصورة كبيرة يومًا بعد يوم في تواصل الناس ببعضهم البعض، 


ولم يتلفت الكثيرون إلى ما هي ذاهبة إليه هذه الشبكة في تشكيل وإعادة خريطة الكثير من الأمور التي ربما لم يتخيلها حتى مؤسسها عند تأسيسه للموقع.
فيسبوك: شبكة تواصل اجتماعي أم موقع إعلانات تجاري؟ يعتمد موقع فيسبوك بنسبة 90% على عائدات الإعلانات. فاهتمامات المستخدمين المعلنة تساعد خبراء الإعلان في اختيار الإعلانات وتوجيهها لفئات مختلفة. وتتوزع نسبة تصنيف اهتمامات المستخدمين بالمنتجات على فيسبوك إلى 50 ألف منتج.
قالت شركة “فيسبوك” إنها اتخذت خطوات لتضييق الخناق على “الخدع” والقصص الإخبارية الزائفة التي يمكن أن تنتشر كالنار في الهشيم بين أعضاء موقع التواصل الاجتماعي البالغ عددهم 1.35 مليار عضو. 


وقالت الشركة إنها أدخلت خيارا يسمح لمستخدمي الموقع بوضع علامة على القصة لتصفها بأنها “أنباء كاذبة أو خادعة” للتقليل من توزيع القصص الإخبارية التي تشير التقارير إلى أنها خدع. وقالت “فيسبوك” إنها بدلا عن حذف الأخبار الزائفة من موقعها،

 سيقوم نظام الحلول الحسابية في الشركة، الذي يحدد كيفية توزيع المستخدمين على نطاق واسع، بالأخذ بالاعتبار تقارير الإبلاغ عن الخدع. وشرحت فيسبوك قائلة “المنشور الذي يحتوي على رابط لمقالة أبلغ العديد من الأشخاص عن أنها خدعة أو اختاروا حذفها سيتم تقليل نشره في التغذية الإخباري”. وتتزايد أهمية موقع فيسبوك كمصدر للأخبار حيث يطلع 30 بالمئة من البالغين على الأخبار في الولايات المتحدة عبر أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم وفقا لدراسة أجراها مركز “بيو” للأبحاث في 2013 بالتعاون مع مؤسسة “جون إس. وجيمس إل. نايت”. وقالت فيسبوك إن المحتوى “التهكمي” مثل القصص الإخبارية “التي تهدف إلى إثارة روح الدعابة أو ذات محتوى يمكن وصفه بأنه تكهم” لن يتأثر نشرها.

على مدى العامين أو الثلاثة أعوام الماضية زاد التركيز بصورة كبيرة على كيف أنّ وجود ونمو موقع مثل فيسبوك قد شكل العالم من حولنا. من الولايات المتحدة إلى الهند، والاتهام بشكل صريح بأنّ منصة الفيسبوك أصبحت تُستخدم بشكل كبير لنشر الأخبار الوهمية والكاذبة، وإمالة كفة التوازن بشكل كبير لصالح بعض السياسيين في الانتخابات الحاسمة. هذا الأمر أوجد للشبكة دليل حي على السلطة التي يتمتع بها الآن في العصر الرقمي.



بما أنّ هدفه الأول من إنشاء الموقع كان هو تسهيل التواصل، والاتصال بين الأفراد والأصدقاء حتى الانتخابات الأمريكية الرئاسية السابقة التي ظهرت بها الشبكة بأنّها أكبر بكثير من مجرد موقع للتواصل والاتصال بين الأصدقاء. معركة ضارية وأخبار كثيرة نُشرت تقدر بملايين العناوين الصحيحة والكاذبة، وشائعات لا حصر لها رافقت الانتخابات الأمريكية على شبكة الإنترنت، وفاز من فاز وخسر من خسر،

 ولكن التداعيات والتصريحات والتلميحات التي حصلت بعد انتهاء معركة الانتخابات الرئاسية أشارت بصورة صريحة لبعض المواقع الكُبرى، ومن ضمنها موقع فيسبوك بالتأثير بشكل كبير على مسار الانتخابات الأمريكية، وأصبح مارك زوكربيرج في مرمى النيران بشكل مباشر باتهام شبكته في التأثير على الناخبين لصالح مرشح معين.